تم اكتشاف الزبيب بالصدفة قبل الميلاد بسنوات عديدة. كان الناس يأكلون العنب لكنهم لم يعلموا أن تجفيف العنب سيجعله مفيدًا ولذيذًا. يدّعي المؤرخون أن الفينيقيين والأرمن كانوا أولى الأمم التي أنتجت الزبيب. أسس الفينيقيون كرومًا في إسبانيا واليونان مناسبة لزراعة الزبيب، بينما أسس الأرمن كرومهم في إيران وتركيا والعراق. كان الإغريق والرومان يطلبون الزبيب بكثرة، ثم بدأت دول أخرى باستخدام الزبيب أيضًا.
الزبيب هو عبارة عن عنب مجفف. بشكل عام، يبدأ المزارعون بغسل العنب مرتين. ثم يتم تجفيف العنب في الظل وتغطيته بزيت نباتي، حتى لا يفقد رطوبته بسرعة أو يلتصق ببعضه. بعد ذلك، تُزال السيقان، ويتم تنظيف الحبات. وأخيرًا، يتم طلاؤها بالليزر.
يحتوي 100 غرام من الزبيب على حوالي 300 سعرة حرارية ويتكون من حوالي 75% كربوهيدرات، 5.3% ألياف، 2.8% بروتين، 0-4% دهون، وهو غني بالبوتاسيوم.
الحجم: 280/360 حبة لكل 100 غرام.
الوصف: الزبيب الذهبي هو عنب مجفف بدون بذور من نوع Vitis Vinifera. يعرف العملاء هذا الزبيب أيضًا بالزبيب البني الداكن أو تومسون الداكن بدون بذور.
بسبب مستويات السكر العالية فيه، فإن طعمه حلو جدًا. لذا، يعتبر بديلاً مثاليًا للسكر الأبيض.
يحتوي الزبيب الذهبي على أعلى مستوى من ثاني أكسيد الكبريت (SO2)، بمستوى قياسي يتراوح بين 2500 – 3000 جزء في المليون.
الحجم: 100/130 حبة لكل 100 غرام.
الوصف: يعتبر الزبيب الأسود وجبة خفيفة منخفضة السعرات الحرارية. ملعقتان كبيرتان من الزبيب الأسود تعادلان حصة واحدة من الفاكهة. يتم صنع الزبيب الأسود بتجفيف العنب تحت أشعة الشمس المباشرة مما يؤدي إلى لونه الداكن.
الحجم: 300/380 حبة لكل 100 غرام.
الوصف: زبيب السلطانة البني هو عنب مجفف بدون بذور من نوع Vitis Vinifera. يعرف العملاء هذا الزبيب أيضًا بالزبيب البني الداكن أو تومسون الداكن بدون بذور.
المستوى القياسي لثاني أكسيد الكبريت (SO2) لزبيب السلطانة البني هو صفر.
الحجم: 240/320 حبة لكل 100 غرام.
الوصف: مستوى الرطوبة في الزبيب الأخضر الطويل أقل من 15%.
المستوى القياسي لثاني أكسيد الكبريت (SO2) للزبيب الأخضر الطويل أقل من 300 جزء في المليون.
